مجلسنا

يتألف فريق Women for Women France من مهنيات متعددات التخصصات واللغات، واللاتي يعملن من جميع مناطق فرنسا. ويتلقى الفريق الدعم من قبل مجلس إدارة. ويتمثل دورهم في ضمان حصول الفريق التشغيلي على الموارد التي يحتاجون إليها لتنفيذ أعمالهم المنقذة للحياة، وضمان الحوكمة الرشيدة للمنظمة، وتحديد الاتجاه الاستراتيجي العام.

  • المؤسس والمدير التنفيذي

    أسست "سارة ماكغراث" منظمة Women for Women France عام 2018.

    تتمتع "سارة" بـ 17 عامًا من الخبرة في مجال الحوكمة المالية وتسليم المشاريع المعقدة في القطاعات الخاصة والعامة وغير الهادفة للربح عبر ثلاث قارات بميزانيات تتراوح من 5 ملايين إلى 750 مليون دولار أمريكي.

    وبحكم خلفيتها كمهاجرة أسترالية تعيش في فرنسا منذ عام 2016، وبحكم قربها من قصص الرحلة التي قطعتها عائلتها كلاجئين من أوروبا الشرقية إلى نيوزيلندا، تشارك "سارة" في مكافحة حملات تشويه السمعة والتجريد من الإنسانية بحق المهاجرين على اختلاف بلدانهم الأصلية.

    تدعو "سارة" إلى إدخال التغيير الثقافي والمنهجي داخل خدمات الضحايا المعنية بالاتصال الأول بهن، وداخل النظام القضائي الفرنسي. وهي تدعو إلى القضاء على ثقافة التمييز متعددة الجوانب الموجودة حاليًا.

  • الرئيس

    ياسمين القطني خبيرة في المشاريع الرقمية وإدارة المشاريع غير الهادفة للربح، وقد دعمت منظمة Women for Women France بخبرتها منذ تأسيسها.

    "ياسمين" فرنسية من أصول مغربية، وقد انتقلت إلى فرنسا بعد قضاء طفولتها في المغرب لتكمل دراساتها. بعد أن بدأت حياتها العملية في فرنسا، انتقلت إلى أستراليا ثم إلى نيوزيلندا حيث تخصصت في إدارة المؤسسات غير الهادفة للربح.

    وعند عودتها إلى فرنسا عام 2016، فقد شاركت في تأسيس المنظمة البيئية غير الحكومية "Bas Les Pailles" لزيادة الوعي بالتلوث الناتج عن البلاستيك، والتي تُوّجت بالنجاح وقادت إلى حظر استخدام المصاصات البلاستيكية في فرنسا في يناير 2021.

    تكرس "ياسمين" نفسها للنضال من أجل المساواة بين الجنسين والقضاء على جميع أشكال التمييز الناتج عن عدة مسببات؛ فتعمل على ضمان أن تفي منظمة Women for Women France بمهمتها لتحسين سبل الوصول إلى الخدمات الإدارية والقانونية لجميع الأشخاص الذين يحتاجون إليها، بغض النظر عن أصلهم أو نوعهم الجنساني. كما تدعو إلى تقديم رعاية شخصية أفضل لجميع الأشخاص الذين يواجهون السيطرة القسرية.

  • المجلس

    "لوريت ديمانو" مستشارة مالية ومحاسبة عامة معتمدة. وهي خبيرة في المراجعة والاستشارات المالية.

    "لوريت" كاميرونية هاجرت إلى فرنسا عام 2018. ولديها حساسية خاصة تجاه القضايا المتعلقة بالهجرة، ولا سيما الإجراءات الإدارية للحصول على حقوق الإقامة أو تجديدها، التي قد تكون مرهقة وطويلة ومكلفة.

    وبحكم قدوم "لوريت" من بيئة لا يُسمع فيها صوت النساء في كثير من الأحيان بسبب نوعهن الجنساني، فإن المشاركة في استعادة المساواة بين الجنسين أمر لا بد منه بالنسبة لها. بالإضافة إلى دور "لوريت" في منظمة Women for Women France، فإنها تستثمر في توعية وتمكين جميع النساء.

  • المجلس

    تلتزم "كلارا لويزور" بالقضاء على العنف ضد المرأة، فهي محامية متخصصة في حقوق المرأة والعائلات وضحايا العنف الأسري. "كلارا حاصلة" على ماجستير ثانٍ في قانون الأسرة حيث كتبت أطروحة حول ثنائية النوع الاجتماعي في الحالة المدنية.

    بصفتها محامية، فهي تدرك أن الخدمات المتاحة عسيرة المنال، ولا تستجيب للعقبات المتعددة التي يواجهها الأجانب. كما أنها تود أن ترى الإصلاح على المستوى المؤسسي، لإزالة الحواجز المؤسسية التي تضر بنتائج الناجين. وأخيرًا، تود أن يؤخذ البعد النفسي للعنف في الاعتبار بصورة أكبر.

    تناضل "كلارا" لضمان الشمول للجميع في حقوق الاطلاع على المعلومات القانونية بغض النظر عن النوع الجنساني أو العِرق أو الإثنية أو التوجه الجنسي أو الدين أو العمر أو الإعاقة أو وضع الهجرة أو الرأي السياسي أو الوضع الاجتماعي والاقتصادي.

  • المجلس

    ليزا تانجن هي أخصائية إدارية بمنظمة دولية مقرها في باريس. وتتمتع بأكثر من 15 عامًا من الخبرة في التنمية الإدارية وتطوير العمليات.

    يعود أصل "ليزا" إلى النرويج، ولكنها أمضت ما يقرب من 20 عامًا في فرنسا حيث تعتبرها الآن وطنها.

    "ليزا" شغوفة باتباع أسلوب منهجي يعي أثر الصدمات ويقوم على القضاء على الأحكام الراسخة التي تملي على الناجين كيف يجب أن يتصرفوا بعد التعرض للعنف الأسري. كما تدعو إلى توفير حماية أكبر للأطفال مع إدراك أن الأطفال ضحايا مباشرون للعنف الأسري.

لطلب تدخل الشرطة:

التمرير لأعلى